الجبير لقطر .. أرسلي جيشك إلى سوريا
لمحاربة "الإرهاب" في سوريا.. ترامب يطالب الخليج بالتكلفة!
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دول الخليج إلى نشر قواتها في سوريا، ودفع المزيد من الأموال لطرد من وصفهم بالإرهابيين منها.
اعادة اعمار سوريا.. أميركا تشترط وفرنسا مستعدة
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنّ باريس وواشنطن والحلفاء سيكون لهم "دور مهم جد" في إعادة بناء سوريا بعد انتهاء الحرب ضد تنظيم داعش في البلاد.
ماكرون للسيسي.. الضربة العسكرية ضد الأسد شرعية!
بحث الرئيس الفرنسي خلال اتصال هاتفي مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي القضية السورية وفق بيان صدر عن مكتب الأخير.
لودريان: روسيا تعرقل دخول مفتشي "حظر الكيماوي" لدوما
قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان إن روسيا تعرقل دخول مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى موقع الهجوم الذي نفذه نظام الأسد على مدينة دوما في ريف دمشق.
الدفاع الروسية : الضربة الغربية عرقلت التسوية في سوريا
قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة، إن الضربات الصاروخية (الثلاثية) على نظام الأسد، لم تعزز الاستقرار وعرقلت عملية التسوية.
لافروف : الضربات الغربية لم تتجاوز الخطوط الروسية
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة إن الضربات العسكرية الغربية الأخيرة على مواقع نظام الأسد لم تتجاوز ما سماها خطوطا حمراء" لروسيا في سوريا.
تيريزا ماي : الضربة الثلاثية على نظام الأسد متزنة ومشروعة
قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اليوم الخميس، إن الضربة الثلاثية على نظام الأسد في سوريا كانت "متزنة ومشروعة ومسؤولة".
مروان قبلان - عن الدور الفرنسي
أسباب كثيرة، بعضها مرتبط بعوامل داخلية، وبعضها مرتبط بالعلاقة مع روسيا (تحوّلت هي أيضاً إلى قضية داخلية في الولايات المتحدة وبريطانيا) دفعت قادة دول التحالف الثلاثي إلى الاتفاق على توجيه ضربة عسكرية لقواعد ومقار تابعة للنظام السوري، بعد استخدام السلاح الكيميائي في دوما، غير أن سبباً آخر، تبرّع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بكشفه، أو إبرازه من دون غيره، هو أن الضربة أدت إلى إبعاد تركيا عن روسيا، ما يعني أن اهتمامات فرنسا ودوافع مشاركتها بالضربة كانت من النوع الجيو- سياسي.
برهان غليون - العبث الغربي في سورية
لم تنقذ الضربة التي قام بها تحالف الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا السياسة الغربية في سورية، ولم تخرجها من الطريق المسدود والفشل المستمر منذ سبع سنوات. وما ضاعف من تهافت الرد الغربي على كيميائي الأسد وروسيا إصرار ممثلي هذه الدول، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأميركية، على تأكيد أن الضربة المشتركة لا تهدف إلى التدخل في "الحرب الأهلية" السورية، ولا إلى تغيير النظام، ولا حتى إلى معاقبة الأسد الذي استخدم السلاح المحرّم، وإنما تقتصر على "إنزال العقاب" بالمؤسسات والمواقع والبنى المرتبطة بإنتاج الأسلحة الكيميائية واستخدامها. أي باختصار، ما أريد لها أن تكون ضربة تقنية ترد على استخدام وسيلة حربٍ محرّمةٍ، لا على مضمون هذه الحرب ومجرياتها.