اختتام اجتماعات بروكسل للدول المانحة لسوريا .. كم رصدوا ؟
اختتم مؤتمر مانحي سوريا في العاصمة البلجيكية أعماله الأربعاء بالإعلان عن حجم المساعدات التي تعهدت الدول المشاركة في المؤتمر الذي تواصلت أعماله على مدار يومين تحت عنوان "دعم مستقبل سوريا والمنطقة".
أمريكا ترصد شحنات مريبة بين نظام الأسد وإيران
رصدت الاستخبارات الأمريكية، شحنات جوية بين إيران ونظام الأسد، وصفها مسؤول أمريكي بأنها "مريبة"، وأكد أن بلاده تراقبها عن كثب، حسبما نقلت شبكة "سي إن إن".
لافروف : أمريكا لا تنوي الانسحاب من سوريا
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن الولايات المتحدة، خلافا لتصريحات الإدارة الأمريكية، لا تنوي مغادرة سوريا.
اعادة اعمار سوريا.. أميركا تشترط وفرنسا مستعدة
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنّ باريس وواشنطن والحلفاء سيكون لهم "دور مهم جد" في إعادة بناء سوريا بعد انتهاء الحرب ضد تنظيم داعش في البلاد.
د. خطار أبو دياب - "الحروب السورية" بعد الضربة الثلاثية
تحولت سوريا بعد سبع سنوات من اندلاع الاحتجاجات ضد المنظومة الحاكمة، إلى ساحة تتواجه فيها مجموعة من القوى الإقليمية والعالمية بشكل مباشر أو بالوكالة في عدة حروب ضمن الحرب، وتأتي الضربة الغربية الثلاثية التي جرت في 14 أبريل محدودة في حجمها العسكري ومهمة في بعدها السياسي لأنها تكشف حجم التعقيدات والمصالح.
الدفاع الروسية : الضربة الغربية عرقلت التسوية في سوريا
قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة، إن الضربات الصاروخية (الثلاثية) على نظام الأسد، لم تعزز الاستقرار وعرقلت عملية التسوية.
الأركان الأمريكية تعلن فشل الدفاعات الروسية بالتصدي لصواريخها في سوريا
أعلنت هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي، الخميس، فشل أنظمة الدفاع الجوية الروسية في اعتراض صواريخ الضربات الغربية التي استهدفت الأسبوع الماضي مواقع لنظام الأسد، رغم رصدها لها.
تيريزا ماي : الضربة الثلاثية على نظام الأسد متزنة ومشروعة
قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اليوم الخميس، إن الضربة الثلاثية على نظام الأسد في سوريا كانت "متزنة ومشروعة ومسؤولة".
سميرة المسالمة - ما بعد نزهة ترامب في سوريا
لن تنهي "نزهة" الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القتالية في سورية الصراع المحتدم بين الدول المتصارعة على فرض نفوذها وانتزاع حصصها من الأرض السورية، كما أنها لم تهدف أساساً إلى وضع نهاية للصراع القائم منذ سبع سنين، بين النظام السوري والمعارضة الشعبية التي ثارت ضده بسبب الممارسات القمعية التي أثقلت على الناس معيشتهم، وضيقت عليهم أسباب استملاك حقوقهم، بوصفهم مواطنين أحرارا في بلدهم، وتركت تلك "النزهة" للنظام وكل من روسيا وإيران دراسة خيارات الرد على "العبث الأميركي - الغربي المسلح" داخل الأراضي السورية، حسب وصف محور روسيا والنظام وإيران العملية المسلحة التي تحدثت عنها الولايات المتحدة الأميركية، بالتعاون مع حلفائها الفرنسيين والبريطانيين، وإنزال أشد العقوبات على الحاضنة الشعبية للثورة السورية، من مبدأ أنه في جميع المواجهات والدروس المتبادلة بين المحورين، الروسي والأميركي، ستكون الخسائر والضحايا "سورية الهوية".
مروان قبلان - عن الدور الفرنسي
أسباب كثيرة، بعضها مرتبط بعوامل داخلية، وبعضها مرتبط بالعلاقة مع روسيا (تحوّلت هي أيضاً إلى قضية داخلية في الولايات المتحدة وبريطانيا) دفعت قادة دول التحالف الثلاثي إلى الاتفاق على توجيه ضربة عسكرية لقواعد ومقار تابعة للنظام السوري، بعد استخدام السلاح الكيميائي في دوما، غير أن سبباً آخر، تبرّع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بكشفه، أو إبرازه من دون غيره، هو أن الضربة أدت إلى إبعاد تركيا عن روسيا، ما يعني أن اهتمامات فرنسا ودوافع مشاركتها بالضربة كانت من النوع الجيو- سياسي.
اخر الاخبار
-
نشرة الأخبار 25 / 04 / 2018