إدلبيمين يسار

يمين يسار – بعد البيان الرسمي، ما الذي تخفيه قمة اسطنبول ؟!

 التقى القادة الأربع لتركيا وفرنسا وروسيا وألمانيا، في تقاطع سياسي جمعهم حول سوريا، ليقولوا في بيان رسمي أنهم اتفقوا على وحدة الأراضي السورية، وتثبيت الاستقرار في إدلب، والتسريع بتشكيل اللجنة الدستورية السورية.

انفرطت القمة، بعدها بأيام قليلة، بدء القصف التركي على مناطق قوات سوريا الديمقراطية، وعاد قصف النظام على المنطقة منزوعة السلاح في إدلب، وتصاعدت حدة التصريحات الأمريكية حول مصير الأسد، فما ما الذي اخفته القمة واتفق عليه ولم يعلن؟

ضيفنا في يمين يسار، المحلل السياسي والعسكري العقيد أحمد حمادة، يجيب عن السؤال السابق وغيره من الأسئلة.

لمزيد من التفاصيل في المرفق الآتي: 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى