خرجت مظاهرات في مدينة إدلب ضد غلاء الأسعار وارتفاع سعر المحروقات بشكل متكرر من قبل شركة “وتد للبترول” المملوكة لـ “هيئة تحرير الشام”.
وقالت مصادر محلية إن المتظاهرين خرجوا بعد صلاة الجمعة 15 تشرين الأول في مدينة إدلب، رافعين شعارات تستنكر استمرار شركة “وتد” برفع أسعار المحروقات.
كما رفع المتظاهرون شعارات ضد ما تسمى “حكومة الإنقاذ” الذراع المدني لـ “هيئة تحرير الشام” في ظل غلاء الأسعار دون أي تدخل من قبلها.
خرجت مظاهرات في مدينة إدلب ضد غلاء الأسعار وارتفاع سعر المحروقات بشكل متكرر من قبل شركة “وتد للبترول” المملوكة لـ “هيئة تحرير الشام”.
وقالت مصادر محلية إن المتظاهرين خرجوا بعد صلاة الجمعة 15 تشرين الأول في مدينة إدلب، رافعين شعارات تستنكر استمرار شركة “وتد” برفع أسعار المحروقات.
كما رفع المتظاهرون شعارات ضد ما تسمى “حكومة الإنقاذ” الذراع المدني لـ “هيئة تحرير الشام” في ظل غلاء الأسعار دون أي تدخل من قبلها.
مظاهرات ساحة الساعة في #إدلب ضد #الجولاني وعصابته.#الجولاني_عدو_الثورة#الجولاني_صبي_مخابرات#حكومة_انقاذ_الاسد
pic.twitter.com/PXLINXKyhI— خواطر سورية (@kwater4syr) October 15, 2021
وكانت شركة “وتد” رفعت أسعار المحروقات خلال الشهر الجاري أكثر من مرة، عازية السبب إلى تراجع سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار وارتفاع سعر النفط عالمياً.
كلنا أمل بالشعب يلي ذاق طعم الحرية مايسكت عالظلم .. مظاهرات اليوم في مدينة ادلب لمناهضة حكومة الانقاذ بسبب غلاء المعيشة ورفع اسعار المحروقات من قبل شركة وتد .. pic.twitter.com/M9HHic0JT6
— Ola A Nasrallah (@ola_nasrallah) October 15, 2021
ويعاني المدنيون في مناطق شمال غربي سوريا من تداعيات تراجع الليرة التركية، لكون أن أجورهم إما بالليرة التركية أو السورية، ولا يراعي أصحاب العمل تقلبات سعر الصرف.
وكانت شركة “وتد” رفعت أسعار المحروقات خلال الشهر الجاري أكثر من مرة، عازية السبب إلى تراجع سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار وارتفاع سعر النفط عالمياً.
ويعاني المدنيون في مناطق شمال غربي سوريا من تداعيات تراجع الليرة التركية، لكون أن أجورهم إما بالليرة التركية أو السورية، ولا يراعي أصحاب العمل تقلبات سعر الصرف.