برامجناعيش صباحك

صباحك وطن – حفل توقيع نتاجات أدبية لاتحاد المثقفين في منبج

ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الخميس 26-08-2021 طرحنا المواضيع التالية:

 

حافلات تقل مهجرين من مدينة درعا تدخل إلى الشمال السوري، انطلاق الخطوات الأولى لمشروع “دليل الأبحاث الأكاديمي” الخاص بشمال غرب سوريا، “بسمة أمل” مشروع لمصابي الحرب ينطلق في كفرتخاريم بريف إدلب “تقرير”، أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية والخضار والمحروقات في عفرين لهذا اليوم.

 

الكورونا في سوريا: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 732 إصابة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا، بينما أعلنت وزارة الصحة في حكومة الأسد عن تسجيل 106 إصابة في مناطق سيطرته، في حين لم تصدر عن هيئة الصحة في الإدارة الذاتية أية بيانات رسمية متعلقة بإصابات كوفيد 19 خلال الـ 24 ساعة الماضية.

 

رسالة منبج: حفل توقيع مجموعة من الكتب لأعضاء اتحاد المثقفين في منبج، مع “أحمد اليوسف” من الرئاسة المشتركة لاتحاد المثقفين في منبج وعدة شعراء وكتاب آخرين.

 

فن وشوية حكي: كتابة الخاطرة بالأسلوب الأسهل للمتلقي، مع الكاتب “فاروق الحسين”.

 

رسالة منبج – حفل توقيع نتاجات أدبية لاتحاد المثقفين في منبج

 

أقيم في مدينة منبج يوم أمس الأربعاء 25-08-2021 حفل لتوقيع مجموعة من النتاجات الأدبية لمجموعة من الكتاب المنضمين لاتحاد المثقفين في منبج.

“أحمد اليوسف” من الرئاسة المشتركة لاتحاد المثقفين في منبج أكد في حواره مع وطن إف إم إلى أهمية دعم النتاجات الأدبية والفكرية على اختلافها، ومن هذا المنطلق جاءت الفعالية للاحتفاء بمجموعة من الأعمال، فكان من ضمنها كتاب في البحوث التربوية للدكتور أحمد الشقيري وكتاب في الشعر لخضر حمادي ورواية للكاتبة سحر عودة وكتاب في القصة القصير للكاتب والقاص جمعة حيدر

من جانبه أشارت الكاتبة “سحر عودة” إلى محاولتها طرح مفهوم وقضية الحب في روايتها “هجرت النوم لعينيك” لتسرد قصة حب بين عشيقين في مدينة شرقية وكيف أثرت عليها الظروف المحيطة نتيجة نظرة الكثير من الناس للحب بنظر ازدراء.

 

فن وشوية حكي – “فاروق الحسين” وكتاب أحرقوا أعمالهم في ظل سيطرة داعش

 

على الرغم من أتباعه لعدد من الدورات في مجالات مختلفة، إلا أنه لم يجد نفسه إلا في فن كتابة الخاطرة ليعبر بها عن أفكاره والواقع الذي يعيش فيه بكل تقلباته.

يرى الكاتب “فاروق الحسين” المساحة متاحة للخاطرة أكثر من أي فن آخر يمكن خلاله التعبير بحرية عن أية تفاصيل حولنا، وإنما لا بدّ من تغذية هذا الجانب، كما كل الفنون، بالقراءة والمطالعة المستمر التي تغذي الخزانة اللغوية وتطورها أكثر، بالرغم من عدم نكراننا على أننا شعوب لا تقرأ و تستسهل دائما الأمور بحسب ما أضاف.

مشيراً إلى أنه على الرغم من التخبط الاجتماعي والسياسي التي تعيشه المنطقة، والتي تعتبر مادة دسمة لأي كاتب، إلاّ أنها كانت السبب كذلك في تأخر النتاج المطبوع الذي يمكن أن يرى النور خلال الفترة القريبة القادمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى