ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الأربعاء 06-10-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: حكومة الأسد تدرس رفع الدعم عن الخبز والمواد التموينية بحسب مصادر مقرب من النظام، هجرة ثالثة للكفاءات والخبرات تشهدها لبنان نتيجة الأوضاع الاقتصادية بحسب مرصد الأزمة في الجامعة الأمريكية في بيروت، محكمة إسرائيلية تعرض على عائلات حي “الشيخ جراح” البقاء في منازلهم مقابل دفع إيجار شهري، محكمة كندية تحكم بالسجن 18 شهرا على أحد السياسيين نتيجة خطابات الكراهية التي استهدفت المسلمين، تقرير صادم يكشف تعرض 216 ألف طفل لاعتداءات جنسية من قبل رجال دين كاثوليك منذ عام 1950.
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 866 إصابة جديدة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ 04-10-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 336 إصابة في شمال شرق سوريا بحسب إحصاء يوم أمس الثلاثاء 05-10-2021، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد تسجيل 343 إصابة في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الماضية.
الصحة النفسية: ما أهمية قراءة مشاعر الآخرين وفهمها في تحقيق النجاح؟، مع الأخصائية النفسية والتربوية الدكتورة “نسيبة جلال”.
عن بلدي احكيلي: الكفرون في مشتى الحلو والمسيحية في التاريخ السوري.
عامل ضجة: فضيحة جديدة لوزارة الاقتصاد في حكومة الأسد وكشف لتعاملاتهم مع الاقتصاديين.
شوفي بالبلد: مدارس جديدة تبنيها جمعية “الأيادي البيضاء” في منطقة “عفرين”، مع مدير المكتب الإعلامي في جمعية “الأيادي البيضاء” “علي أبو كريم”.
كل القصة: ما هي “المنكلا” أو “المنغلا” وكيف كانت تستخدم قديما لعصر الزيتون؟، مع المهتمة بالتراث “فاديا حسون”.
شوفي بالبلد – مدارس جديدة تبنيها “الأيادي البيضاء” في عفرين دعما للتعليم
عملت جمعية “الأيادي البيضاء” منذ تأسيسها عام 2013، على مختلف القطاعات الإغاثية في الداخل السوري من أمن غذائي ومأموى وصحة إلى جانب الإهتمام بدعم القطاع التعليمي.
“علي أبو كريم” مدير المكتب الإعلامي في جمعية “الأيادي البيضاء” أكد في حديثه عبر وطن إف إم على التحدي الكبير الذي تواجهه الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني في دعم التعليم في الشمال السوري المحرر نظراً لأهمية التعليم ووجود جيل كامل في الشمال لم يعرف سوى الحرب والدمار، ومن هنا بدأ الجمعية الاهتمام أكثر بترميم المدارس قبل عام 2019 وتوسعة البعض الآخر نتيجة موجات النزوح المتكررة إلى المنطقة، بالإضافة إلى تشغيل بعض المدارس والتي كان عددها نحو 17-20 مدرسة في كل عام، بما يتضمن توفير رواتب المدرسين والمصاريف الإدارية والقرطاسية وغيرها.
أما فيما يتعلق بمشاريع بناء المدارس، فأشار “أبو كريم” إلى أنطلاق مشاريعهم الأولى بهذا الصدد من خلال وضع حجر الأساس لمدرسة في قرية سجو والتي كانت مؤلفة من 12 قاعة صفية، لتتوسع مشاريع الجمعية بعدها إلى أن بلغ عدد المدارس التي قامت ببنائها في الشمال السوري إلى 6 مدارس إلى جانب عدد آخر سيتم افتتاحه في عفرين ومناطق أخرى في الشمال خلال الفترة القريبة القادمة.
