تُشيرُ العدالة الانتقاليّة إلى كيفية استجابة المجتمعات لإرث الانتهاكات الجسيمة والصّارخة لحقوق الإنسان. وهي تَطرحُ بعضًا من أشدّ الأسئلةِ صعوبةً في القانون، السياسة، العلوم الاجتماعيّة، وتَجهدُ لحسمِ عددٍ لا يُحصَى من الجدالات. إنَّ العدالة الانتقاليّة تُعنى، أوّلًا، بالضّحايا، قبلَ أي اعتبارٍ آخر.
ياسر الفرحان / خبير في القانون الدولي ومحام مدافع عن حقوق الإنسان
خالد شبيب / مستشار قانوني