ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الإثنين 18-10-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: تكتل سياسي جديد في السويداء تحت اسم “اللجنة الوطنية” لسدّ فراغ النظام في المحافظة، 1200 حالة تسمم نتيجة المياه الملوثة في ريف دمشق أربعة منهم جرى نقلهم إلى المشافي فيما جرى علاج باقي الحالات في المراكز الصحية، “جوازات صحية” في مصر لتحديد الحاصلين على لقاح كورونا و المتحفظين على أخذه، المسجد الحرام في مكة يعود لاستقبال المصلين بكامل طاقته الاستيعابية بعد تخفيض الحكومة للإجراءات المرتبطة بكوفيد 19، نحو مليوني شخص يموتون سنويا بسبب بيئة العمل بحسب تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية.
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 168 إصابة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخيرة العائد لتاريخ 16-10-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 483 إصابة في شمال شرق سوريا بحسب إحصاء يوم أمس الأحد 17-10-2021، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد عن تسجيل 381 إصابة في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الماضية.
في ذكرى المولد النبوي: ما مدى صحة الاحتفال بيوم المولد النبوي الشريف؟، وهل الاحتفال “بدعة” بحسب ما تذهب بعض الآراء؟، رسالة لمراسلنا في منبج مع الشيخ “محمد عبادي” خطيب جامع الفتح في مدينة منبج.
شوفي بالبلد: “مركز هَوْز للتطوير المجتمعي”، محاولة لتأهيل الشباب وتطوير معارفهم الوظيفية في الشمال السوري، مع “أنس لؤي الراوي” المدير التنفيذي لـ “مركز هَوْز للتطوير المجتمعي”.
كل القصة: “طهور” الأطفال، تمكين للروابط الاجتماعية بين العائلات والعشائر الكردية قديماً، مع “شيرين سمو”.
شوفي بالبلد – “مركز هوز”، تدريب للشباب قبل انطلالقهم لسوق العمل
بعدد من البرامج التدريبية يحاول مركز “هَوْز للتطوير المجتمعي” إيجاد مساحة خاصة بالشباب تساهم في بناء وتطوير قدراتهم ليتم توظيفها لاحقا في خدمة وتطوير المجتمع.
المدير التنفيذي للمركز “أنس لؤي الراوي” أكد خلال حديثه لوطن إف إم على أهمية التركيز أكثر على الشباب، باختلاف مستوياتهم التعليمية والثقافية، ليأخذوا دورهم الطبيعي في بناء مجتمعاتهم ويتحولوا لطاقات منتجة تساهم في التطوير والإبداع، وهو ما أخذه المركز على عاتقه من خلال مجموع الحزم التدريبية التي أطلقها تباعاً والتي جاءت جميعها بعد دراسة وإدراك كامل لحاجات الشباب والمجالات التي أرادوا تطوير أنفسهم فيها، وهو ما دفع المركز، بحسب “الراوي” إلى إطلاق حزمة التدريب المكتبي التي أحاطت بكافة المهارات المكتبية من التعلم على برامج الأوفيس، الإكسل، الوورد، واللغة الإنجليزية المرتبطة بها، فسعى المركز إلى منحهم كافة الأدوات التي من شأنها أن تساعدهم على إيجاد فرص عمل، وإن كانت عن بعد “أونلاين، وهو ما فرضته الأوضاع الأمنية غير المستقرة إجمالاً بالإضافة للأزمة الصحية العالمية التي قيّدت حركة الناس والأسواق الأمر الذي خفّف من فرص العمل الفيزيائية ليتحول بمعظمها إلى شبكات التواصل الاجتماعي والإنترنت.
