ضمن حلقة اليوم من “عيش صباحك”، الثلاثاء 11-05-2021 طرحنا المواضيع التالية:
جولة ريف حلب: فريق لقاح سوريا يصدر أعداد المستفيدين من لقاح كوفيد 19 في الشمال السوري، مأدبة إفطار لنحو 500 طفل يتيم في مدينة أعزاز، مديرية التربية والتعليم في عفرين تكرّم عددا من حفظة القرآن الكريم، اسعار بعض المواد الغذائية الأساسية والخضار والمحروقات في عفرين لهذا اليوم.
الكورونا في سوريا: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن عن وفاة واحدة و28 إصابة جديدة في شمال غرب سوريا، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية عن تسجيل 60 إصابة جديدة في شمال وشرق سوريا، كما سجلت أيضا حكومة الأسد 60 إصابة جديدة في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.
منبج: مسابقة الأحزمة الملونة للاعبي التايكوندو في منبج، مراسلنا “جعفر الجعفر” مع الكابتن “عقيل السيد” مدير “أكاديمية أيوب الرياضية” في منبج.
إش في بالبلد: “جمعية البركة” في منبج، سعي لتوحيد جهود المنظمات الإنسانية في المدينة، مع مراسلنا في منبج “شاهين محمد”.
منبج – شباب التايكوندو في منبج وتحضيرات لبطولات عالمية
أقامت “أكاديمية أيوب الرياضية” في مدينة منبج مسابقة واختبارا للاعبي التايكوندو للأحزمة الملونة والتي ستساعد الفائزين بالمرحلة الأخيرة بالخضوع لاختبار الحزام الأسود من قبل لجنة دولية مختصة.
“عقيل السيد” مدير “أكاديمية أيوب الرياضية” أشار في تصريحه لإذاعة وطن إلى تجهيزهم لنحو 10 لاعبين من الجنسين ليخضعوا لاحقا لمسابقة الحزام الأسود الدولية، كما فحصت الأكاديمية اليوم نحو 25 لاعباً للحزام الأصفر والأخضر والأزرق والأحمر، حيث تم تحديد الحد الأدنى لأعمار الذكور المشاركين بخمس سنوات فيما خصصت أعمار الإناث بـ 7 سنوات وحتى عمر الـ 17.
هذا وتشهد لعبة التايكوندو إقبالا ملحوظا من قبل الشباب في منبج، كما تعتبر من بين أقوى الرياضات الفردية.
اش في بالبلد – 1500 عائلة مستفيدة من جمعية البركة خلال شهر واحد
تأسست جمعية البركة في مدينة منبج منذ نحو شهرين لتساهم في مساعدة الفقراء في المدنية وتنظيم العمل الخيري وتوحيده ليشمل مساعدة كافة الأرامل والأسر الفقيرة التي لا تصلها المساعدات.
وتعتبر جمعية البركة من التجمعات القليلة المهتمة بالمجال الإغاثي والإنساني في منبج، إذ يقتصر العمل في المجالين الخيري والإغاثي بالمنظمات الدولية أو مبادرات فردية من قبل الأهالي، اذ تضم الجمعية عددا من الشباب يدعمهم بعض التجار وميسوري الحال من أهل المدنية، إلى جانب التبرعات التي تستقبلها من خارج منبج.
كما تحاول الجمعية التنسيق مع باقي المنظمات الدولية العاملة في المدينة، بهدف تبادل المعلومات المتعلقة بالأسر الفقيرة، لتختصر بذلك فترات الإنتظار الطويلة التي قد تدخل فيها بعض تلك العائلات.