ضمن حلقة اليوم من “عيش صباحك”، الإثنين 17-05-2021 طرحنا المواضيع التالية:
جولة ريف حلب: قوى الشرطة والأمن العام في عفرين تتمكن من تفكيك عبوتين ناسفتين كانتا مزروعتان في سيارة وسط المدينة، وفاة طفل غرقاً في نهر الفرات شرقي منبج، أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية والخضار والمحروقات في عفرين لهذا اليوم.
الكورونا في سوريا: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن عن 10 إصابات جديدة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية عن تسجيل 87 إصابة جديدة في شمال وشرق سوريا، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد عن تسجيل 45 إصابة جديدة في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الماضية.
إش في بالبلد: وجبات إفطار جماعية ومبادرات تطوعية يقوم بها فريق “أنامل البيضاء” في الشمال السوري، مع مدير فريق “أنامل البيضاء” في الشمال السوري “رامي الشردوب”.
إش في بالبلد: عرس جماعي تنظمة منظمة الرواد في عفرين، مع رئيس مجلس الإدارة في منظمة الرواد للتعاون والتنمية ” عبد الرحمن ددم”.
اش في بالبلد – أكثر من 33 تدريب لتأهيل الطلاب الجامعيين في الشمال السوري
أقام فريق “أنامل بيضاء” في الشمال السوري بعدد من المبادرات التطوعية في مجالات مختلفة استهدفوا من خلالها المخيمات والأطفال الأيتام إلى جانب طلاب الجامعات.
“رامي الشردوب” مدير فريق “أنامل بيضاء” في عفرين أشار في حديثه لراديو وطن إلى التدريبات التي أقامها الفريق لتأهيل الطلاب الجامعيين الخريجين منهم والذين هم على مقاعد الدراسة والراغبين بدخول نطاق العمل مع المنظمات، وشملت التدريبات “المراقبة والتقييم، إدارة الفريق، أساسيات التمريض، المعالجة الفيزيائية” وغيرها من التدريبات الهادفة إلى تمكين الشباب.
كما قام الفريق بمبادرة “كسوة اليتيم” خلال فترة عيد الفطر المبارك، على الرغم من شح الدعم المقدم للفريق.
اش في بالبلد – عرس جماعي لـ 32 شاب ضمن مشروع إعفاف في عفرين
أقامت منظمة الراود للتعاون والتنمية خلال فترة عيد الفطر المبارك عرساً جماعياً ضمّ 32 زوجاً من المهرجين في عفرين وما حولها.
“عبدالرحمن ددم” رئيس مجلس الإدارة في منظمة الرواد للتعاون والتنمية أشار في حديثه لراديو وطن إلى المعايير التي اعتمدتها المنظمة في اختيار المتقدمين إلى العرس الجماعي، حيث أعطت اللجنة أولوية لأن يكون المتقدم أعزباً بالدرجة الأولى، وتأتي الشروط الأخرى كأمور ثانوية، كأن يكون ابن شهيد أو أخ لشهيد أو من المهجرين إلى المنطقة، أي أن يكون من الفئات التي لا تستطيع بناء المؤسسة الزوجية لوحده دون مساعدة.
كما أشار “ددم” إلى الدورات التثقيفية والتربوية التي خضع لها الأزواج قبل الحفل الجماعي، لتعريفهم وتثقيفهم بالمؤسسة الزوجية وأهميتها والمسؤولية المجتمعية التي تلقى على عاتقهم بعد الزواج.