ضمن حلقة اليوم من”عيش صباحك”، الإثنين 24-05-2021 طرحنا المواضيع التالية:
جولة ريف حلب: قوى الشرطة والأمن العام في الباب تلقي القبض على عصابة غطف وتحرر أحد المخطوفين، لجنة العج العليا السوري تؤكد عدم صدور أي بيان رسمي عن السعودية بخصوص موسم الحج لهذا العام، اسعار بعض المواد الغذائية الأساسية والخضار والمحروقات في عفرين لهذا اليوم.
الكورونا في سوريا: 86 إصابة جديدة بكوفيد 19 تسجلها مناطق شمال غرب سوريا، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية عن تسجيل 87 إصابة في شمال وشرق سوريا، في حين سجلت مناطق سيطرة الأسد 65 إصابة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
منبج: الوضع الصحي في منبج بعد الموجة الثالثة من كوفيد 19، مع الضابطة الصحية للجنة الصحة في منبج “رشا شعراني”.
إش في بالبلد: حملات “مكملين ضدك” رفضاً لما أسماه الأسد بالاستحقاق الرئاسي وإنتخاباته، مع “منذر سلال” رئيس وحدة دعم الاستقلال بريف حلب.
منبج – الجاهزية الصحية لمنبج بعد الموجة الثالثة من كوفيد 19
شهدت منطقة منبج انخفاضاً واضحاً في الإصابات وتدني عدد الوفيات خلال الأشهر الأخيرة على الرغم من الأعراض القوية التي رافقت المصابين خلال هذه الموجة.
يتوفر في منطقة منبج مركزان أساسيان بحسب الضابطة الصحية للجنة الصحة في منبج رشا شعراني، فالأول هو مركز الشرعية، وهو المركز المخصص للحجر الصحي، بالإضافة إلى مشفى الفرات المجهز للعناية بالحالات الحرجة ، كما تتوفر العلاجات البسيطة والأساسية لكوفيد 19 في منطقة منبج، إلى جانب تواجد المراكز الصحية بأغلب الأرياف والتي تعطي الإرشادات والتعليمات اللازمة لجميع الأهالي في حال الحاجة، إذ بإمكانهم التوجه إلى هذه المراكز في حال أرادوا الاستفسار عن أي شيء..
أما بالنسبة للحالات المتواجدة في الحجر الصحي، فأشارت “شعراني” بأنها بعيدة عن الحالات الحرجة وتتراوح الحالات بين المتوسطة والخفيفة.
وعلى الرغم من وصول كمية من اللقاحات إلى الإدارة الذاتية إلا أنها لم تصل إلى منطقة منبج بعد، وحتى وإن انتهت فترة الحجر الصحي في المنطقة إلاّ أن “شعراني” أكدت على ضرورة اتباع الأهالي لإجراءات الوقاية..
إش في بالبلد – مكملين ضدك… رفض شعبي للإنتخابات في ريف حلب
ضمن حملة “مكملين ضدك” التي تنظمها وحدة دعم الاستقرار، أقيمت فعالية “خيمة الرفض الشعبي” لانتخابات نظام الأسد في مدينتي أعزاز ومارع بريف حلب.
“منذر سلال” رئيس وحدة دعم الاستقرار بريف حلب أشار في حديثه عبر وطن إف إم إلى أهمية هذه الحملات في نفي رواية الأسد والتأكيد على استمرار الثورة حتى اسقاط نظامه القائم على الإجرام والقتل على الرغم من عدم اهتمامه بالرأي العام العالمي، إلا أن دور هذه الحملات هو لإظهار وجهة النظر الأخرى التي يغيبها النظام في ما يسمى “بالاستحقاق الرئاسي” الذي يرفضه الشمال السوري وملايين السوريين في الداخل والخارج.
كما أشار “سلال” إلى الحملات التي يتم تجهيزها والتنسيق القائم مع عدد من المنظمات والهيئات الأخرى للتأكيد على رفض الشارع السوري لإنتخابات الأسد والاستمرار في طريق الثورة التي لن تنتهي إلا بعد زوال هذا النظام بكافة أركانه.
