ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الأربعاء 15-09-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: تسعة من أصل كل عشرة أشخاص في سوريا يعيشون تحت خط الفقر بحسب تقرير أممي، هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تعلن عن حظر جزئي لحركة الأهالي مع ارتفاع إصابات كورونا، الحكومة الإماراتية تدرج مؤسسات وأشخاص ضمن لائحة الإرهاب ومن بينهم سوريون، إحصائية في 43 دولة حول العالم تظهر معاناة الشركات في شغل الأدوار الوظيفية،
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 1368 إصابة بكوفيد19 في شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ 13-09-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 181 اصابة في شمال شرق سوريا بحسب إحصائها العائد لتاريخ يوم أمس 14-09-2021، في حين أعلنت وزارة الصحة في حكومة الأسد تسجيل 157 إصابة جديدة بكوفيد19 في مناطق سيطرته خلال الـ24 ساعة الماضية.
صحتك أهم: أهمية الحُلم في رسم الطريق الصحيح للنجاح، مع الأخصائية النفسية والتربوية الدكتورة “نسيبة جلال”.
عن بلدي احكيلي: قناة العاشق في السلمية وقصة بنائها منذ نحو 2000 سنة.
عامل ضجة: زيارة الأسد لبوتين وإعلان الثاني دخوله الحجر الصحي تحسبا لإصابته بكوفيد19..
شوفي بالبلد: مركز بدايات للفنون التشكيلية في عفرين ودورات تأهيلية للرسم الزيتي، مع مدير مركز بدايات “غالب حسون”.
كل القصة: كيف كانت تتم صناعة صابون الغار قديماً وما حال الصناعة هذه الأيام؟، مع المهتمة بالتراث “فاديا حسون”.
شوفي بالبلد – مركز بدايات للفنون التشكيلية ودورات لدعم الشباب في عفرين
بعد التهجير الذي تعرض له ابن الغوطة الشرقية “غالب حسون” واستقراره في عفرين، بدأ بممارسة شغفه بالرسم لتطور الفكرة من حالة فردية إلى حالة جماعية تستقطب الشباب من مختلف الفئات العمرية.
الفنان التشكيلي “غالب حسون” أشار في حديثه لوطن إف إم إلى محاولته استغلال المواهب الشابة الكثيرة المتواجدة في الشمال السوري عموماً وفي عفرين خصوصا، وذلك بإنشاء مركز للفنون التشكيلية لتدريب الشباب وإعطائهم المهارات اللازمة للرسم وسط غياب لمثل هذه المراكز في المدينة، وعلى الرغم من الإمكانات الفردية الخاصة للفريق، فقد استطاع استئجار إحدى صالات المدينة ليضم نحو 27 متدربا ومتدربة يلتقون بشكل دوري ضمن دورات تؤهل موهبتهم في مجال الرسم عموما والألوان الزيتية بشكل خاص.
كما أشار “حسون” إلى تحضيرهم لعدد من المعارضة الجماعية خلال الفترة القريبة القادمة، أحدها في اعزاز، وذلك بمشاركة لوحات متميزة من عمل الفريق..
