ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الثلاثاء 28-09-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: صحفيون موالون يواجهون قرارات وزارة المالية التابعة للأسد بمداهمة الفنادق وتحصيل الضرائب، وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك يبرر أزمة السكر ويهاجم التجار محملاً إياهم المسؤولية في انقطاع المادة عن الأسواق، حركة طالبان تمنع صالونات الحلاقة من حلاقة اللحى وتشذيبها، الحكم بالسجن لمدة 226 سنة على المتورطين بقضية “فتاة الوشم” في المغرب، شركة غوغل تستأنف حكم محكمة العدل الدولية وتغريمها 4.34 مليار يورو لمكافحة الاحتكار في الاتحاد.
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 1189 إصابة جديدة بكوفيد19 في شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ 26-09-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 340 إصابة في شمال شرق سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ يوم أمس الأثنين 27-09-2021، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد تسجيل 350 إصابة في مناطق سيطرته خلال الـ24 ساعة الماضية.
عن بلدي احكيلي: منطقة حداتو في كوباني “عين العرب” مكان الآلهة وعاصمة الآراميين في سهل سروج.
عامل ضجة: مغادرة 47 ألف صناعي لسوريا خلال أسبوعين فقط.
شوفي بالبلد: المشاريع الأخير لبلدية الشعب في منبج، مع الرئاسة المشتركة لبلدية الشعب في منبج “قاسم العبود”.
وطن تك: كيفية معرفة الروابط الخبيثة والفيديوهات المزيفة، مع “يحيى الصبيح” مدرب الأمن الرقمي في فريق سلامتك.
شوفي بالبلد – ما أبرز مشاريع بلدية الشعب في منبج لهذا العام؟
قدمت بلدية الشعب في منبج مجموعة من المشاريع ضمن ميزانيتها المحددة لهذا العام رغم المشاكل والتأخير الذي أدى لتفضيل مشاريع معينة على أخرى.
“قاسم العبود” من الرئاسة المشتركة لبلدية الشعب في منبج نوّه في حديثه لوطن إف إم أن التأخير في تزفيت بعض الطرق حدث نتيجة نقل الإدارة الذاتية لعمل المصفاة إلى الحسكة الأمر الذي أدى لتأخر عمل المصفاة وبالتالي تأخر تنفيذنا لتزفيت بعض الطرق في منبج، مشيراً إلى تقسيم مشروع الزفت إلى قسمين أساسيين، الأول كان عبارة عن ترقيعات بينما كان الثاني عبارة عن مدّ الطرقات بالزفت، وهو ما تم اختصاره إلى شارعين رئيسيين تم العمل عليهما فقط بدلا من الشوارع الأربعة التي كان من المفترض تزفيتها خلال هذا العام.
أما فيما يتعلق بترقيع الطرقات، فأكد “العبود” على بدء البلدية بترقيع الشوارع الرئيسية في مركز المدينة ليتم الإنتقال بعدها لطريق جرابلس مع التركيز على الشوارع الرئيسية فقط دون الشوارع الفرعية.
