برامجناصباحك وطن

صباحك وطن – في ليلة العرس، ما تفسير سرقة أداة ثمينة من مطبخ العروس؟

ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الأربعاء 03-11-2021 طرحنا المواضيع التالية:

 

هيك صار: حكومة الأسد ترفع أسعار الكهرباء بنسبة تصل إلى 800%، المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء تعلن النسبة التي ستحصل عليها سوريا من استجرار الطاقة عبر سوريا إلى لبنان، الحكومة اليمنية تستدعي سفيرها في لبنان على خلفية تصريحات الوزير “جورج قرداحي”، الخارجية الأمريكية تؤكد عزمها البقاء عسكريا في مناطق الشرق الأوسط وتنفي جميع الأخبار الأخرى المضللة، الملياردير “إيلون ماسك” مستعد للتبرع بـ6 مليارات بشرط أن تقدم الأمم المتحدة برنامجا واضحا ينهي أزمة الفقر العالمية بحسب ما صرّحت في وقت سابق.

 

صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 265 إصابة جديدة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ 01-11-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 269 إصابة جديدة في شمال وشرق سوريا بحسب إحصاء يوم أمس الثلاثاء 02-11-2021، في الوقت الذي سجلت فيه وزارة الصحة في  حكومة الأسد 265 إصابة في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الماضية.

 

الصحة النفسية: كيف نتعامل مع مشاعر الحزن ونوجهها؟، مع الأخصائية النفسية والتربوية الدكتورة “نسيبة جلال”.

 

عن بلدي احكيلي: “آرام حماة”، صراع الممالك ينهي الحضارة..!

 

عامل ضجة: وفاة “صباح فخري”، قلعة حلب الثانية، عن عمر ناهز الـ88 عاما، بعد مسيرة حافلة لم يسبقه إليها سواه.

 

شوفي بالبلد: موسم قطاف الزيتون لهذا العام في عفرين، وأبرز القرارات المتعلقة بنسب معاصر الزيتون ومدى الإقبال على القطاف، مع مراسلنا في “عفرين” “ماجد عثمان”.

 

كل القصة: في ليلة العرس، ما تفسير سرقة أداة ثمينة من مطبخ الغروس؟، مع المهتمة بالتراث السوري “فاديا حسون”.

 

شوفي بالبلد – ما أهم قرارات موسم قطاف الزيتون لهذا العام في عفرين ؟ 

 

يشهد موسم قطاف الزيتون في عفرين لهذا العام تراجعا ملحوظا وصل إلى نحو 50% عن العام الفائت على الرغم من افتتاح معاصر عامة بهامش ربح يصل إلى نصف ما تحصّله المعاصر الخاصة في المنطقة.

مراسلنا في عفرين، نقلا عن الأهالي، أرجع الانخفاض في نسبة عصر الزيتون لهذا العام إلى عمليات تقليم الأشجار التي يقوم بها المزارعون مرة واحدة كل عامين، فعملية التقليم هي تقوية للشجرة بازالة الفروع الضارة منها أو التي لا يمكن أن تحمل ثمراً، وهي فرصة لإراحة الشجرة من عبء الإنتاج الذي تعطيه مرة واحدة في كل موسمين، وإنما رغم ذلك بدأ المزارعون، من تحمل أشجارهم، بتجهيز شوالات الخيش وتنكات الزيت، كما بدأت المعاصر بعمليات التنظيف لاستقبال الزيتون.

كما أشار مراسلنا إلى تحديد المعاصر العامة لنسبتها من عصر الزيتون والبالغة 4% كأجرة للمعصرة والعمال والتنظيف، والتي تصل إلى نصف ما تحصّله المعاصر الخاصة من العملية نفسها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى