تسيطر هيئة تحرير الشام على مزيد في ريفي إدلب وحلب، باتفاقيات تصدر على عجل مع فصائل الجيش السوري الحر، أو مع الاهالي والوجهاء كما حدث في الأتارب، عشرة أيام باتت فيها معالم المنطقة عسكرياً تتغير ساعة بعد ساعة، فيما يخشى المدنيون المزيد من التقدم للهماذا نريد من تركيا؟يئة وما تسمى حكومة الإنقاذ التابعة لها.
ماذا يريد المدنيون من تركيا، الداعمة لفصائل جبهة تحرير الشام، والتي بات نفوذها ينحسر في الشمال السوري، ومهدد بأن يزول قريباً، هل تحرك تركيا المعركة أم أنها تتابعها فقط؟
وليد الراشد وجه هذا السؤال في زاوية واتس آب ضمن برنامج أول اليوم.