قُتِل عنصر من قوات الأسد برصاص قناص فصائل المعارضة شرقي إدلب، اليوم الثلاثاء 27 نيسان.
وقال مراسل وطن إف إم، إن فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” قنصت عنصراً لقوات الأسد على محور مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي.
والأربعاء 21 نيسان، قال مراسل وطن إف إم، إن عدداً من مقاتلي المعارضة نفذوا عملية انغماسية ضد قوات الأسد في محور الرويحة جنوبي إدلب.
وأضاف مراسلنا أن أكثر من 10 عناصر لقوات الأسد سقطوا بين قتيل وجريح في الهجوم.
وتتعرض مناطق شمال غربي سوريا لخروقات وقصف مستمر من قبل قوات الأسد والمليشيات الإيرانية والطائرات الروسية، رغم سريان اتفاق موسكو منذ 5 آذار 2020، ما يدفع فصائل المعارضة إلى الرد على تلك الخروقات.