قُتل الشاب المدني “أحمد مصيطف” بقصف لقوات الأسد على قرية الرويحة بمنطقة جبل الزاوية جنوبي إدلب.
وقال مراسل وطن إف إم، إن قصف قوات الأسد استهدف أيضاً العديد من القرى والبلدات بمنطقة جبل الزاوية وسهل الغاب غربي حماة وريف حلب الغربي ومحاور ريف اللاذقية.
إلى ذلك، ردت فصائل المعارضة بقصف مدفعي على مواقع لقوات الأسد ببلدة خان السبل جنوبي إدلب.
وقبل 3 أيام، أخمدت فرق الدفاع المدني السوري 14 حريقاً اندلعت في مناطق شمال غربي سوريا.
وقال الدفاع المدني إن 7 من الحرائق كانت بمحاصيل وأراضٍ زراعية محصودة بكل من شويحة بريف حلب وحتان وكللي وزردنا وأرمناز بريف إدلب.
وأضاف أن فرقه لم تتمكن من الوصول لحريق محاصيل زراعية جنوبي مدينة الأتارب اندلع بسبب رصد المنطقة والاستهداف المتكرر من قبل قوات الأسد.
وتعاني مناطق شمال غربي سوريا من قصف متكرر لقوات الأسد بشكل شبه يومي، ما يعيق حالة الاستقرار التي يأمل الأهالي الوصول إليها.