قرَّرت وزارة الدفاع في “حكومة الأسد”، اتخاذ إجراءً عسكريًّا للمرة الأولى منذ انطلاق الثورة السورية في مارس/آذار2011.
وأفادت صفحات موالية لنظام الأسد، بأنه قرَّر تسريح عدد من الضباط المجندين ضمن دورتين (245 – 226) ضباط مجندين، دون أي إعلان رسمي حتى الآن.
ونشرت الصفحات قائمة قالت إنها لأسماء الضباط المجندين المقرر تسريحهم بدءًا من 1 -1- 2018، يظهر فيها أسماء معظمهم “صيادلة”.
وكانت قضية تسريح عناصر النظام، أثارت جدلًا واسعًا لموالين لنظام الأسد على وسائل التواصل، لا سيما دورات 102، 103، 104، الذين وُصفوا بالمستحاثات البشرية.
وطن اف ام