تصدرت سوريا، قائمةً أَطلَقَت عليها منظمة “فريدوم هاوس” الأميركية، اسم “أسوأ الأسوأ”، وهي قائمة جاءت ضمن التقرير السنوي للمنظمة بهدف قياس مستوى الحريات في دول العالم.
وعلق رئيس الائتلاف الوطني “عبد الرحمن مصطفى” وقال: إن نظام الأسد وداعموه مسؤولون عن هذه النتيجة، وكذلك الدول التي التزمت الصمت عن جرائم الأسد وإرهابه.
وأضاف “مصطفى” عبر حسابه في تويتر: إن هذه النتيجة تفرض علينا متابعة العمل لإنقاذ أهلنا ومستقبلنا.
موقع #نظام_الأسد على ذيل مؤشر #الحرية العالمي 2018 يضع الجميع أمام مسؤولياتهم، مؤيدو النظام وداعموه والساعون لإعادة فرضه على السوريين مسؤولون عن هذه النتيجة.. وكذلك الدول التي صمتت عن النظام وإجرامه وإرهابه. هذا الموقع يفرض علينا نحن أيضا واجب متابعة العمل لإنقاذ أهلنا ومستقبلنا.
— هادي البحرة – Hadi Albahra (@pofsoc) February 11, 2019
الجدير بالذكر أن منظمة “مراسلون بلا حدود” صنفت سوريا، ثاني أكثر البلدان فتكاً بالصحفيين خلال عام 2018، وذلك في تقريرها السنوي الذي نشرته في 18 كانون الأول/ ديسمبر من العام الماضي.