ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الأربعاء 20-10-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: اللجنة الدستورية تنتهى من جلسات النقاش المفتوح لتدخل بمرحلة الاتفاق على كامل آليات النقاش بحسب “هادي البحرة” رئيس وفد المعارضة في جنيف، السلطات الأردنية تعلن للمرة الأولى ضبط سلاحف كان يتم تهريبها من سوريا، البرلمان اللبناني يقر تقديم الإنتخابات النيابية إلى تاريخ 27 آذار-مارس 2022 بدلا من 8 مايو-أيار من العام نفسه، هزة أرضية -هي الثانية في أسبوع- بقوة 6.7 على مقياس ريختر تضرب منطقة البحر المتوسط، مصرع 3 راقصين إيطاليين خلال رحلتهم في صحراء السعودية، قانون جديد في الصين لمعاقبة الآباء على تصرفات الأبناء.
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 534 إصابة جديدة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا بحسب احصائها الأخير العائد لتاريخ 18-10-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 355 إصابة جديدة في شمال شرق سوريا بحسب إحصاء يوم أمس الثلاثاء 19-10-2021، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد تسجيل 414 في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الماضية.
عن بلدي احكيلي: مدينة غوزانا التاريخية، أهم اكتشاف في الحسكة.
عامل ضجة: هل بدأت طائفة الأسد تثور عليه؟.
شوفي بالبلد: اضراب المعلمين مستمر رغم تهديدات الفصل من قبل المجلس المحلي، مع المدرس المشارك بالإضراب “أمين الحويش”.
كل القصة: كيف كان يتم تجهيز العروس قديما وتحضيرها قبل العرس؟، مع المهتمة بالتراث “فاديا حسون”.
شوفي بالبلد – اضراب المعلمين مستمر رغم تهديدات الفصل
مع استمرار إضراب المعلمين واتساعه إلى مناطق عدة في الشمال السوري أصدر المجلس المحلي في مدينة قباسين تبليغا للمعلمين مهددا باقتطاع الرابط أو بالفصل النهائي في حال عدم عودتهم إلى عملهم حتى يوم الأربعاء 20-10-2021.
المدرّس “أمين الحويش” أحد المعلمين المشاركين في الإضراب نفى في حديثه عبر وطن إف إم الأخبار التي تم تداولها حول إنتهاء الإضراب، مؤكدا على استمراره إلى أن يتم تحصيل حقوق جميع المدرسين في الشمال السوري، بداية بتحويل رواتبهم من “راتب منحة” إلى “عقد رسمي” يضمنون من خلاله حقوقهم وسلامة العملية التعليمية في الشمال، وهو ما دفعهم إلى تشكيل نقابة للمعلمين في الشمال تعتبر الأولى من نوعها التي ستسعى لضمان كافة حقوق المعلمين.
كما عبّر “الحويش” عن استياء المعلمين من طريقة تعامل محلي قباسين مع الأمر باصداره تهديد الفصل في الوقت الذي لا يملك فيه المعلمون أية أوراق أو عقود مع أي من المجالس المحلية، وهو ما يلغي الصفة القانونية عن التبليغ ويؤكد على أهمية التوظيف أسوة بالمدرسين العاملين في مدارس الحكومة السورية المؤقتة.