ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الأربعاء 17-11-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: عقوبات أوربية جديدة تطال أربعة وزراء في حكومة الأسد، مبادرة “قلبي يرى” تستهدف المكفوفين في القامشلي “تقرير”، “بنيامين نتنياهو” يمثل أمام المحكمة بتهم الفساد وتقاضي الرشاوي حينما كان رئيسا للوزراء، الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يؤكد في نتائج تحقيقه أن حارس مرمى منتخب إيران هي “أنثى”.
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 95 إصابة جديدة بكوفيد 19 في شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ 15-11-2021، بينما لم تصدر عن هيئة الصحة في الإدارة الذاتية أية إحصاءات رسمية متعلقة بإصابات كوفيد 19 في شمال شرق سوريا خلال الأسبوع الأخير، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد تسجيل 143 إصابة جديدة بكوفيد 19 في مناطق سيطرته خلال الـ24 ساعة الماضية.
الصحة النفسية: ما هي الشخصية الانتقادية وكيف يجب التعامل معها؟، مع الأخصائية النفسية والتربوية الدكتورة “نسيبة جلال”.
عن بلدي احكيلي: ما سرّ اختيار العقاب كرمز وطني لسوريا؟
عامل ضجة: أحد أفراد الشرطة، التابع للنظام، يناشد الأسد ويطلب اللجوء السياسي..!
شوفي بالبلد: كيف يستعد الأهالي في ناحية معبطلي لفصل الشتاء وما هي تجهيزاتهم المتعلقة بالتدفئة والملابس؟، رسالة لمراسل وطن إف إم في عفرين “ماجد عثمان”.
كل القصة: كيف كان يصنع دبس الرمان قديما؟، مع المهتمة بالتراث “فاديا حسون”.
شوفي بالبلد – كيف أثر الوضع الاقتصادي على المهجرين في عفرين وتحضيرات الشتاء؟
مع حلول فصل الشتاء تزداد معاناة المهجرين في عفرين نتيجة الأوضاع الاقتصادية الغير مستقرة وقلة فرص العمل التي حالت دون قدرة الكثيرين في تأمين أي نوع كان من مواد التدفئة.
“أبو محمد” أحد المهجرين في ناحية المعبطلي التابعة لعفرين، قال في حديثه مع وطن إف إم أن: ” نحن نعيش أزمة التدفئة هنا بشكل يومي، فنلجأ أحيانا إلى جميع الكراتين لاستخدامها وأحيانا أخرى قد نشتري بعض الحطب، وإنما، مع وصول سعر الكيلوغرام الواحد من الحطب إلى 2 ليرة تركية، بات من الصعب التفكير بشراء كميات للتخزين، لذا نحن نقوم بشراء الحطب “كل يوم بيومه”، فأولوياتنا كعائلة هي تأمين الملابس الشتوية للأطفال قبل أي شيء آخر كون أسعارها كذلك تضاعفت عما كانت عليه العام الفائت، بحكم التراجع الكبير لسعر صرف الليرة التركية أمام الدولار، فالكنزة التي كانت تباع بسعر 5 ليرات تركية العام الفائت، تباع الآن بنحو 100- 120 ليرة تركية”.
وهو ما أكّد عليه كذلك أحد المهجرين من ريف دمشق، مضيفاً: “قمت بشراء صوبيا تعمل على الحطب بسعر 200 ليرة تركية ولكننا الآن غير قادرين على تأمين الحطب لإشعالها أو حتى أي بدائل أخرى، لذا، نحن مضطرون لاستخدام ملابسنا القديمة لاشعالها، وهو أقصى ما يمكننا تأمينه هذا العام”.
لمتابعة الحلقة كاملة، على الرابط: