أثار التسارع العربي نحو تطبيع العلاقات نظام الأسد حفيظة الشعب السوري ولاسيما تطبيع العلاقات بين السعودية ونظام الأسد إذ يأتي ذلك في إطار التوافق مع إيران ويمكن النظر لهذا التطبيع من بوابة تبادل المصالح وتوافق كل من طهران والرياض على القضايا الإقليمية من جهة أخرى لايعوّل الكثيرون على هذا التطبيع إذ إن المشكلة في سوريا هي بين الشعب ونظام مجرم، ومهما سعت جهات لتعويمه لايمكن أن تنجح.
هذا مانناقشه مع كل من:
د. الناصر دريد – المستشار في المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية
د. طارق شندب – قانوني لبناني
باسل حفار – مدير مركز إدراك للدراسات