شهدت مدينة عازي عنتاب في جنوب تركيا، والتي تستقبل عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين، حادثين راح ضحيتهما سوريين خلال شهر واحد، حيث تعرض طفل سوري “محمد ميمة” للطعن والسرقة، بعد أن قتلت فتاة سورية “غنى أبو صالح” بهدف السرقة ايضاَ، فيما سبق ذلك بسنوات اشتباكات بين سوريين ومواطنين أتراك ، إثر خلافات عائلية واجتماعية مختلفة.
لكن المدينة لا تزال محطة شبه دائمة لعدد كبير من اللاجئين السوريين، مع اختلاف الفترة التي قصدوها فيها هرباً من الصراع الدائر في البلاد.
في فقرة واتس اب ضمن برنامج أول اليوم سأل وليد الراشد، بعض السوريين المقيمين في عنتاب، هل تعتبر المدنية آمنة للسوريين اليوم؟