ينتهي عام 2018 بكثير من التطورات والتغييرات التي عرفتها سوريا سياسيا وعسكرياً، بينما حمل العام الكثير على المستوى الشخصي للسوريين في داخل وخارج البلاد، من فقدان لأحباء وخسارات معنوية ومادية، وكاسب ونجاحات لدى البعض الأخر.
في زاوية واتس أب سأل وليد الراشد، بعض من السوريين في داخل وخارج سوريا، عن ما عاشوه في عام 2018، فتنوعت الإجابات بين من عاش عاماً صعباً وبين من تمكن من تحقيق بعض أحلامه خلال العام.