بعد إصدار مصرف سوريا المركزي قراراً يحدد فيه قيمة الحوالات الواردة للسوريين في مناطق سيطرة قوات الأسد، وتراجعه في قرارٍ جديدٍ عن بعض ما جاء في هذا القرار، أوحت تصرفاته بنوعٍ من التخبّط في السياسة النقديّة التي تهدف لضبط أسعار صرف الليرة السورية أمام باقي العملات الأجنبية.
الصحفي عمّار حلبي من صحيفة صدى الشام كان ضيفاً على برنامج صباحك وطن، ووضّح لجوء الكثير من الحكومات لوضع إجراءاتٍ تصعّب تحويل العملات الأجنبية خارج بلدانها، ولكن قيام حكومة الأسد بالإجراءات الأخيرة يجعل إدخال العملات الأجنبية لسوريا صعباً.
مزيدٌ عن خطوة نظام الأسد الأخيرة والأسباب المحتملة لها من خلال استماعكم للمشغّل التالي: