قصف و تهجير وموجة ألم جديدة، الناس تترك بيوتها وتغادر أرياف حلب بسبب القصف العنيف.
لفقرة شو في بالبلد تحدث مراسل وطن إف إم بريف حلب رامي مصطفى عن أوجاع النازحين الذين خرجوا من منازلهم بعد اشتداد القصف على ريف حلب الغربي.
وقال مراسلنا إن إخلاء الأهالي يتم الآن مجاننا من قبل المنظمات لحمايتهم وتأمين الطرق لهم خوفا من عدم قدرتهم على دفع أجور التنقل، والوجهة الأولى للجميع المناطق الحدودية مع تركيا حيث مخيمات النازحين.
وأكد مصطفى أن الخدمات الأساسية من خيام و مواد غذائية و صحية غير متوفرة بشكل كبير نظرا لعدد النازحين الكبير والذي لا تستطيع المنظمات تغطيته.