ضمن حلقة اليوم من “صباحك وطن”، الثلاثاء 02-11-2021 طرحنا المواضيع التالية:
هيك صار: تحقيق لصحيفة الإندبندنت يؤكد أن سوريا تواجه اليوم أسوأ جفاف منذ 70 عاما، الشبكة السورية لحقوق الإنسان توثق مقتل 84 مدنيا في عموم سوريا في تشرين الأول من العام الحالي بينهم 22 طفل و 4 سيدات و 7 ضحايا جراء التعذيب، رابطة موظفي الإدارة العامة في لبنان يبدأون إضرابا مفتوحا عن العمل نتيجة الوضع الاقتصادي في البلاد، النيابة المصرية تغلق فندقا في مدينة “الغردقة الساحلية” بعد حالة الإعياء التي أصابت 27 سائحاً عقب تناول الوجبات المقدمة من الفندق.
صحتك أهم: وزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة تعلن تسجيل 383 إصابة شمال غرب سوريا بحسب إحصائها الأخير العائد لتاريخ 31-10-2021، بينما أعلنت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية تسجيل 146 إصابة في شمال شرق سوريا بحسب إحصاء يوم أمس الإثنين 01-11-2021، في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة في حكومة الأسد تسجيل 262 إصابة في مناطق سيطرته خلال الـ 24 ساعة الماضية.
عن بلدي احكيلي: الآراميون وأشهر مدنهم في العالم القديم…
عامل ضجة: طفلة سورية نجمة للشطرنج في فرنسا، وأول وزير من أصل سوري تم تعيينه في كندا.
شوفي بالبلد: ما هي درجات حروق الجسم، وما الطريقة الأصح للتعامل معها منزلياً؟، مع أخصائي الجلدية الدكتور ” محمد خالد محمود”.
وطن تك: ما هي الهندسة الاجتماعية وكيف تحمي حساباتك من الاختراق؟، مع مدرب الأمن الرقمي في فريق سلامتك “يحيى الصبيح”.
شوفي بالبلد – أخطاء شائعة لا تفعلها إن تعرض جسمك لحرق ما
تعتبر الحروق إحدى المشاكل الشائعة التي قد تتلف أنسجة الجلد نتيجة تعرضها لدرجة حرارة مرتفعة قد تكون قادمة من مصادر حرارية مختلفة كأشعة الشمس أو المواد الكيميائية أو أية مواد حارقة.
أخصائي الجلدية الدكتور “محمد خالد محمود”، وفي معرض حديثه مع وطن إف إم، صنّف الحروق إلى درجات عدّة، فحروق الدرجة الأولى تصيب الطبقة الخارجية فقط من الجلد، بينما تتأثر طبقتان من الجلد في حروق الدرجة الثانية، وهما “البشرة والأدمة”، وتكون شدة الضرر أكبر في الدرجة الثالثة التي تمدمّر فيها الحروق طبقات الجلد والأنسجة التي تحتها، في حين تعتبر الدرجة الرابعة من الحروق الأكثر ضررا للجسم لاختراقها طبقات الجلد العميقة ووصوله إلى للأوردة أو العضلات، الأوتاد والأعصاب وقد تصل أحيانا للعظام كذلك.
كما حذّر الدكتور “محمود” من محاولة تغطية مكان الحرق بالأغطية القماشية أو السجاد أو ما شابه، لكونها تعيق عملية العلاج بدرجة كبيرة.