الفقد، كلمة أصبحت ملازمة لأي سوري عايش أي مرحلة من مراحل الحرب المستمرة منذ سنوات، ولكن الكثيرين لا يعطون لهذا الجانب النفسي، والذي يُخشى أن يتطور ليصبح مرض نفسي كالاكتئاب مثلاً ما يتطلب تدخل طبي!
لماذا نتجاهل مشاعرنا؟ هل علينا أن نعيش الحزن من الفقد؟ وهل نعاني نحن من أحد أشكاله!
كل ذلك تجيب عليه المرشدة النفسية في منظمة لأنك إنسان، أ. أريج الطباع.