أكثر من سبع سنوات مرت على الثورة السورية، التي كان الشهيد والمعتقل والنازح والثائر نجماً لامعاً فيها، لكن الأم السورية كانت قمر هذه النجوم وبها نهتدي في طريقنا نحو الحرية.
فرحة ولو كانت بحجم لعبة طفل، ترسمها الأم السورية على وجوه أفراد عائلتها في عيد الفطر المبارك، إذ مهما بلغت معاناة السوريين، تبقى الأم أم ويبقى قلبها بحجم وطن.
يمكنكم الاستماع للتقرير من المشغل التالي:
اعداد : صفاء عليان
بصوت : عبد القادر لهيب