اغتال مجهولون قيادياً في الجيش الوطني السوري بريف إدلب الغربي، اليوم الجمعة 21 أيار.
وقال مراسل وطن إف إم، إن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة قيادي في الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش الوطني في مدينة سلقين غربي إدلب، ما أدى إلى مقتله على الفور.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن عملية الاغتيال.
والإثنين 17 أيار، قال مراسل وطن إف إم، إن القائد الميداني في “تجمع أحرار الشرقية” بالجيش الوطني “إبراهيم الحامد” والملقب بـ “الأنصاري” قُتِل إثر عملية اغتيال طعنًا بالسكاكين في مدينة معرة مصرين شمالي إدلب.
ويرجح سكان المنطقة ضلوع خلايا داعش أو نظام الأسد بالوقوف وراء الاغتيالات في إدلب، حيث تم ضبط العديد من الخلايا التي تعمل لصالحهما في الفترة الماضية.