هبط الملياردير البريطاني ريتشارد برانسون الأحد، من دون مشاكل في ولاية نيو مكسيكو بعد رحلة قصيرة إلى الفضاء.
وحطت المركبة “في إس إس يونيتي” التي تقل أيضا طيارين اثنين وثلاثة ركاب آخرين على مدرج في قاعدة سبايسبورت الأمريكية.
وأصبح برانسون أول ملياردير يصل إلى حدود الفضاء في ترويج لمشروعه السياحي المزدهر بالسفر إلى حافة الفضاء.
وحدود الفضاء بحسب الولايات المتحدة تبدأ على ارتفاع ثمانين كيلومترًا وعلى هذا الارتفاع، ينتقل لون السماء تدريجًا من الأزرق الداكن إلى الأسود.
وعلى الرغم من أن المهمة يُنظر إليها على أنها علامة فارقة محتملة في المساعدة على تحويل سفر المواطنين للفضاء إلى مشروع تجاري كبير، فإن الرحلات الفضائية تظل محفوفة بالمخاطر.
المصدر: DW + الجزيرة