أعلنت الجبهة الوطنية للتحرير بدء عملية عسكرية على بلدة النيرب والتي سيطرت عليها قوات الاسد بدعم روسي في 6 شباط 2020.
وذكر مراسل وطن اف ام المراسل أن قصفاً جوياً وبرياً تشهده منطقة النيرب بعد تقدم الجيش الوطني مدعوماً بالجيش التركي وسيطرته على أجزاء منها، فيما تواردت أنباء غير مؤكدة عن سيطرة الوطني على النيرب بشكل كامل.
وأضاف المراسل أن قصفا جويّاً يعتقد أنه روسي استهدف محيط نقطة مراقبة تركية تتمركز في بلدة قميناس، دون ورود أنباء عن ما إذا كان هناك خسائر أو إصابات.
يأتي هذا فيما نفت وسال إعلام موالية أي تقدم للجيش الوطني والتركي وذكرت أن قوات الأسد صدت هجوماً على النيرب.
واستهدفت قوات الأسد بصاروخ بالستي روسي من نوع Tocka بلدة سرمين، وبث ناشطون مقطع فيديو يظهر احتراق جسم الصاروخ في أحد شوارع البلدة
Rejim güçleri, rus menşeli çoklu bomba kısa menzilli balistik Tocka füzesi ile Sermin beldesini hedef aldı.ölü/yaralı kaydedilmedi. pic.twitter.com/BW23y6Lpmy
— Eşref musa (@Emusa87) February 20, 2020