منوعات

29 سؤالاً مثيراً للتفكير يجب أن تطرحها على نفسك دائماً

هل تراجع نفسك باستمرار؟ وتحاول أن تفهم دواخلك النفسية؟ إليك مجموعة أسئلة مثيرة للتفكير يجب أن تطرحها على نفسك، وتذكر أن هذه الأسئلة ليس لها إجابات صحيحة أو خاطئة، لأن الأهم هو طرح السؤال الصحيح، حسب وقع Good Men Project

السؤال الأول

متى كانت آخر مرة حكمت فيها على شخص لم تعرفه؟

السؤال الثاني

في كلمة واحدة، ماذا يقف بينك وبين هدفك الأكبر؟

السؤال الثالث

إذا استيقظت غداً لا تخاف من أي شيء، فماذا ستفعل أولاً؟

السؤال الرابع

من في حياتك تتمنى لو قابلته في وقت أبكر؟

السؤال الخامس

ما أكثر ما تندم أنك لم تخبر أحداً به؟

السؤال السادس

متى كانت آخر مرة ضحكت كثيراً.. هل يؤلم ذلك؟

السؤال السابع

كم سيكون عمرك عندما تكون لا تعرف كم عمرك؟

السؤال الثامن

إذا حظيت بفرصة لتوصيل رسالة إلى مجموعة كبيرة من الأشخاص، فماذا ستكون رسالتك؟

السؤال التاسع 

هل من الممكن أن تكذب دون قول كلمة واحدة؟

السؤال العاشر

إن لم يكن الآن فمتى؟

السؤال الحادي عشر

ما الذي كنت ستفعله بطريقة مختلفة إذا كنت تعرف أن أحداً لن يحكم عليك؟

السؤال الثاني عشر

هل تتمسك بشيء تحتاج إلى التخلي عنه؟

السؤال الثالث عشر

هل فعلت أي شيء في الآونة الأخيرة يستحق التذكر؟

السؤال الرابع عشر

من تحب؟ وماذا تفعل حيال ذلك؟

السؤال الخامس عشر

متى يحين الوقت للتوقف عن حساب المخاطر والمكاسب وفعل ما تعرف أنه صحيح فحسب؟

السؤال السادس عشر

هل تعتقد أن البكاء علامة ضعف أم قوة؟

السؤال السابع عشر

هل يمكن أن تنتهك القانون لإنقاذ أحد ؟

السؤال الثامن عشر

عندما تكون في عمرها، ما الذي سوف يهمك أكثر؟

السؤال التاسع عشر

هل تسأل أسئلة كافية؟ أم ترضى فقط بما تعرفه؟

السؤال العشرون

هل تحتفي بالأشياء التي لديك؟

السؤال الحادي والعشرون

متى كانت آخر مرة جربت فيها شيئاً جديداً؟

السؤال الثاني والعشرون

ما هي الأنشطة التي تجعلك تفقد الشعور بالوقت؟

السؤال الثالث والعشرون

إذا استطعت أن تفعل كل ذلك من جديد، هل ستغير أي شيء؟

السؤال الرابع والعشرون

ما الذي يجعلك تبتسم؟

السؤال الخامس والعشرون

ما هو الفرق بين أن تعيش وأن تكون موجوداً؟

السؤال السادس والعشرون

إذا كان عليك أن تدرِّس شيئاً، فما الذي ستدرِّسه؟

السؤال السابع والعشرون

الوقت أم المال؟

السؤال الثامن والعشرون

ما الذي تندم على عدم القيام به أو أن تمتلكه في حياتك؟

السؤال التاسع والعشرون

ما الذي تعتبره غذاءً لروحك؟

شارك ذلك مع أصدقائك وامنحهم وقتاً للتفكّر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى