“قراصنة الكاريبي” يتصدر شباك التذاكر في الصالات الأمريكية

وقد حل هذا الفيلم بعنوان “بايرتس أوف ذي كاريبيين: ديد مِن تل نو تيلز” للمخرجين إيسبن ساندبرغ ويواكيم رونينغ مع جوني ديب وخافيير بارديم وكايا سكوديلاريو، بجدارة في صدارة شباك التذاكر مع إيرادات قدرها 62.18 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه.

وحافظ على مرتبته الثانية فيلم “غارديينز أوف ذي غالاكسي” مع إيرادات قدرها 19.89 مليون دولار في الأسبوع الرابع لعرضه (337.55 في المجموع).

وفي المرتبة الثالثة الفيلم الجديد “بايووتش” وهو نسخة سينمائية من المسلسل التلفزيوني الشهير الذي يحمل العنوان عينه في التسعينيات. وقد حصد الفيلم في الأيام الأولى لعرضه 18.10 مليون دولار.

ويؤدي زاك إيفرون ودواين جونسون واليكسندرا داداريو في هذه المغامرات دور منقذين بحريين يحبطون مؤامرة إجرامية تهدد شواطئ مدينة ماليبو في ولاية كاليفورنيا الأميركية.

وبعدما تربع على صدارة الترتيب الأسبوع الماضي، تراجع الجزء السادس من سلسلة “اليين” لريدلي سكوت بعنوان “اليين: كوفننت” إلى المرتبة الرابعة حاصدا إيرادات قدرها 10.52 ملايين دولار (59.92 مليون دولار في أسبوعين).

وبعيدا من أجواء الخيال العلمي والإنتاجات الضخمة، حل فيلم “ايفريثينغ ايفريثينغ” الذي تتركز قصته حول شابة تعاني نقصا حادا في المناعة، في المرتبة الخامسة حاصدا إيرادات قدرها 6.18 مليون دولار (23 مليونا في أسبوعين).

وتلاه فيلم “دياري أوف ايه ويمبي كيد: ذي لونغ هول” في المرتبة السادسة مع إيرادات قدرها 4.4 مليون دولار (14.88 مليون دولار في أسبوعين)، متقدما على فيلم “سناتشد” الذي حل سابعا مع إيرادات قدرها 3.90 مليون دولار (41.18 مليون دولار في ثلاثة أسابيع).

أما المرتبة الثامنة فاحتلها فيلم “كينغ آرثر: ليجند أوف ذي سوورد” الذي حصد إيرادات قدرها 3.21 مليون دولار (34.75 مليون دولار في ثلاثة أسابيع).

وفي المرتبة التاسعة ما قبل الأخيرة ضمن هذا الترتيب، حل فيلم “ذي بوس بايبي” مع 1.7 مليون دولار (169.5 مليون دولار في تسعة أسابيع). وفي ختام هذا الترتيب، حل فيلم “بيوتي أند ذي بيست” الذي لا يزال صامدا في هذه القائمة مع إيرادات قدرها 1.56 مليون دولار (500.98 مليون دولار في أحد عشر أسبوعا).

وطن اف ام / وكالات