برامجناعيش صباحك

يبيعون السلل الغذائية لسد احتياجاتها على العيد

مع إغلاق المعابر والارتفاع الكبير لسعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار واحتكار بعض التجار وتحكمهم بالأسواق، زادت معاناة الأهالي في المناطق المحررة بشكل واضح خلال شهر رمضان.

مراسلنا في أعزاز “حسين العبدالله” أشار إلى أن الصعوبات التي يعاني منها النازح تعتبر مضاعفة بالمقارنة مع ابن المنطقة، إذ يضاف إلى كل ما سبق الارتفاع الجنوني لإيجارات المنازل وغياب قانون واضح ينظم العلاقة بين صاحب المنزل والمستأجر أو حتى بين البائع والزبون.

كما أشار مراسلنا إلى أن العديد من الأسر لجأت لبيع حصصها من المساعدات والسلل الغذائية لتأمين ما تحتاجه خلال فترة عيد الفطر.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى