شكل اغتيال الناشطين رائد الفارس وحمود الجنيد صدمة في الشارع السوري، فيما لا تزال الإدانات الدولية مستمرة بحق مرتبكي عملية الاغتيال، التي يخشى أن تسجل من جديد ضد مجهول، كغيرها من العمليات التي جرت في الشمال السوري.
لكن هلق حقاً الفاعل هو مجهول اليوم، في زاوية واتس آب سأل وليد الراشد المدنيين في بعض مناطق الشمال السوري، عن رأيهم بالجهة التي تقف خلف عملية الاغتيال.
لمزيد من التفاصيل على الرابط التالي: