لا يزال المدنيون المحاصرون في مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية، يعانون من انقطاع المواد الغذائية والطبية، واستمرار جهلهم بمصير المخيم وسكانه في ظل رغبة روسيا أردنية بإزالة المخيم من دون تحديد مصير سكانه.
الصحفي خالد العلي قال لراديو وطن، إن المساعدات دخلت آخر مرة إلى المخيم منذ شهر، فيما لا يزال واقع التعليم هو الأسوأ في الركبان، مع تدهور حاد في الوضع الصحي والطبي، بعد تسجيل وفاة طفلة نتيجة الظروف المعيشية في المخيم.
