تتغير مناطق ومدن السوريين بشكل مستمر منذ سبع سنوات مضت، كنتيجة للنزوح المستمر والتهجير القسري الذي عرفته كثير من المناطق، فاختلط السوريين من أبناء المحافظات المختلفة مع بعضهم البعض، بعد حالة من الثبات التي استمرت لسنوات.
لكن هل ساهم كل ذلك في تقارب ابناء المحافظات والمناطق إلى بعضهم أكثر؟ وهل كانت نتائجه إيجابية حقاً أم أن الخلافات ازدادت وظهرت المناطقية كصورة جديدة من صور تفرق السوريين؟
وليد الراشد جمع هذه الآراء في زاوية واتس اب ضمن برنامج أول اليوم.