مع انتشار وسائل التواصل الإجتماعي خلال الفترة الأخيرة بشكل كبير بدأت الكثير من النتاجات الفنية تظهر من خلالها وتكون خاصة بتلك الوسائل دون شاشات التلفزة التي تعودنا عليها.
الفنان الشاب غالب خويلد أكد هذا الأمر وأضاف أنها ظاهرة إيجابية بحكم التطور الحاصل والتكنولوجيا التي لا بدّ من استخدامها بالشكل الأمثل، لافتا إلى أن هنالك الكثير من المشاهير الذين سيطروا على وسائل التواصل الإجتماعي أصبحت بعض القنوات التلفزيونية تستغلهم للترويج لنفسها وزيادة عدد متابعيها أكثر.
ولا يمكن نكران الأثر السلبي لتلك الوسائل في خلق حالات لا تملك أية موهبة وإنما ظهرت مصادفة أو نتيجة استغلال حدث ما، وبذلك تبقى شاشات التلفزة هي المكان الأفضل لخروج تلك الطاقات الشبابية إلى العلن حتى وإن أخذت وسائل التواصل الإجتماعي بعض الحصة في ذلك.