نتيجة لازدياد أعداد الأشخاص المغيّبين قسراً واعتبار هذه الأزمة مشكلة عالمية لا تقتصر على بلد دون آخر حددت الأمم المتحدة في اجتماعها عام 2010 يوم 30 آب/ أغسطس يومياً دولياً لضحايا الاختفاء القسري، وقد بدأ الاحتفال بهذا اليوم منذ عام 2011. وكان حديث حلقتنا لهذا اليوم في فقرة (عامل ضجة) وأيضاً السؤال التفاعلي.
فرغم اعتبار هذا اليوم مناسبة دولية إلاّ أن الحضور السوري فيه يعتبر الأبرز منذ آذار 2011 وحتى اللحظة، حيث تم تسجيل مايقارب 95 ألف حالة اختفاء قسري في سوريا منذ آذار 2011 وحتى آب 2018 على يد أطراف النزاع الفاعلة في سوريا.
كما تضمنت حلقة اليوم الخميس 29/8/2019 كذلك:
– جولة ريف حلب: خبر عن أمسية شعرية تنبض بحال الناس في عندان، تقرير لمراسل وطن إف إم رامي مصطفى عن نشاط الجوانب الخدمي في جرابلس، وخبر آخر عن الفريق النسائي في الدفاع المدني يقيم جلسات تعريفية للنساء عن الإنذار المبكر في أورم الكبرى.
– فقرة حكيمنا: كيفية التعامل مع المصابين جراء حوادث السير مع الدكتور “أسامة درويش”.
– فقرة إش في بالبلد: عن الأضرار التي لحقت بالمدارس في مدينة منبج مع مراسل وطن إف إم شاهين محمد.
