يعتبر تاريخ 20 نوفمبر يومياً دولياً يتم الاحتفال فيه بشكل سنوي لتعزيز الترابط الدولي والتوعية بحقوق الأطفال وضرورة حمايتها وخاصة في مناطق النزاع والصراعات.
الاستشارية النفسية والتربوية الدكتورة نسيبة جلال أشارت إلى أن أهمية هذا اليوم عالمياً كونه يمكن المعلمين والناشطين والحقوقيين وحتى الأباء والمجتمعات والشركات ليلعبوا دوراً هاماً في تعزيز حقوق الطفل وتطبيق القوانين الدولية بما يخص حماية الأطفال وضمان تأمين حياة مريحة لهم، إذ من حق الطفل أن لا يتعرض للتميز وأن يعيش في بيئة آمنة خالية من المشاكل، بالإضافة إلى حقه في التعلم واللعب والتعبير عن الرأي.
وذكرت “جلال” أهمية الاتفاقيات الدولية التي تم توقيعها بما يخص الأطفال والتي تعتبر من أكثر الاتفاقيات التي وقّع عليها جميع دول العالم.