اعتاد السوريون في بلاد اللجوء على إفادة بعضهم في شؤون الحياة المختلفة ومواجهة صعوبات الاندماج في المجتمعات الجديدة.
كذلك فعل السوريون في ألمانيا، حيث أسس مؤنس البخاري صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أسماها: البيت السوري. ساهمت هذه الصفحة في تقديم المشورة للاجئين، ما جذبهم إليها أكثر، فنمت وأصبحت بحاجة لنقلة تجعل من تلك المبادرة مؤسسة أو موقعاً على الانترنت، لكن ذلك اصطدم بغياب الدعم المالي.
الإعلامية سمية طه تحدثت في برنامج صباحك وطن عن هذه الصفحة ودورها في مساعدة السوريين على فهم أسلوب الحياة في ألمانيا والقيام بالكثير من الاجراءات الحكومية المطلوبة منهم، كما فصّلت عن نمو هذه الصفحة لتضم كماّ كبيراً من الاختصاصيين في العديد من المجالات.
يمكنكم معرفة المزيد عن هذه المبادرة، من خلال استماعكم للمشغل التالي:
وطن اف ام