يكمن داخل الكثير منّا أحلامٌ وطموحات، والشاب السوري غالب خويلد مثالٌ للموهبة السوريّة التي بدأت مشوارها في التمثيل بمسرحيتين هما الصرخة والكوكتيل، مع شغفٍ بالتمثيل دفع خويلد لإنشاء فرقةٍ خاصة.
غالب الذي تحدّث عن تجربته خلال فقرة “سالسا” في برنامج صباحك وطن، قال إن مجيئَه إلى مدينة إسطنبول في تركيا كان عودةً إلى خشبة المسرح، حيث وجد في هذه المدينة مجالاً كبيراً لتنمية موهبته.
يمكنكم معرفة الأفلام الوثائقية التي شارك فيها غالب، ورؤيته لواقع المواهب السورية في إسطنبول، من خلال المشغّل التالي: