نشهد في سوريا أنواع كتيرة من التنظيمات المسلحة، ويعتبر تنظيم داعش من أخطرها، ومؤخراً نشهد الكثير من المناطق يلي بتم فيها دحر في مشهد يتخلله أفواج من النازحين الخائفين والتي تحاول استعطاف القوات المقتحمة وتسعى لإثبات عدم تبعيتها لداعش، وسط حديث عن انتهاءات تسجل بحق هؤلاء النازحين.
في هذه المداخلة للصحفية غولاي ظاظا، نتحدث عن كيفية التعامل مع العائلات الخارجة من مناطق التنظيم، وتلك المحسوبة على مقاتليه، وتأثير ذلك على بنية المجتمع مستقبلاً، وأثر ذلك على الأطفال.