دافع رأس النظام عن حصاره للمناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة ، نافياً أن يكون فيها مدنيين . كما إدعى الأسد أن قواته تُدخل الطعام والدواء إلى المناطق المحاصرة، وان الحديث عن سلاح التجويع هو من نتائج الدعاية الدولية ضد حكومته ونظامه.
كذلك نفى الأسد كذلك استخدام قواته للكلور كسلاح، قائلاً ان أعداد الضحايا في مجزرة الغوطة ف آب 2013 مبالغ فيها، كما انكر مسؤولية نظامه عن ارتكابها.
قسم البرامج _ وطن اف ام