تعاطت المعارضة السياسية والعسكرية مع قرار مجلس الأمن 2254 بشأن سوريا بالكثير من التحفظ كونه لم يتطرق لمصير بشار الأسد ولإحجامه عن إدانة «المجموعات الإرهابية» التي تقاتل إلى جانب قوات الأسد مؤكدة تمسكها بمقررات «مؤتمر الرياض» وعلى رأسها ضرورة رحيل الأسد في بداية المرحلة الانتقالية
قسم الاخبار / وطن اف ام