تقارير إخبارية

جريمة القتل تحت التعذيب، تلاحق السوريين والفلسطينيين على حد سواء

الاعتقال في سوريا، منهج اتخذه الأسد لقمع ثورة الشعب السوري، مستخدماً كافة أنواع التعذيب والتجويع والإذلال، في أقبية مخابراته وفروعه الأمنية، ليفقد عشرات الآلاف في تلك الظروف حياتهم، ويكونوا شهداء تحت التعذيب.

اليوم وبعد سبع سنوات على الثورة السورية، لا يزال أهالي المعتقلين السوريين والفلسطينيين أيضاً، يبلغون بوفاة أبنائهم تحت التعذيب، لكن نظام الأسد يمنحهم شهادات وفاة بأسباب وهمية.

المزيد في سياق التقرير التالي:

إعداد صفاء عليان

بصوت عبد القادر لهيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى