أطل المدعو “يعرب زهر الدين” ابن المجرم عصام زهر الدين، في صورة وهو يحملُ بيده سكيناً ورأساً مقطوعاً لأحد عناصر داعش، في محيط مطار دير الزور العسكري.
وكان”يعرب” قد ظهر قبل فترة في صورة أخرى و هو يلف رأسه بعصابة مكتوب عليها (لبّيك يا حسين).
المفارقة أن المجرم “يعرب زهر الدين” يعرّف عن نفسه بالفنان الشاب فهو خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك بعدة مسلسلات بأدوار ثانوية “كومبارس”، وارتبط في نهاية 2013 بـ الممثلة مروى الأطرش بنت المخرج والشبيح الاكبر في السويداء ممدوح الأطرش.
ويشترك الفنان المجرم في عمليات التشبيح ضد الشعب السوري في دير الزور مع والده عصام زهر الدين الذي يتزعم مجموعة من الشبيحة أطلق عليها اسم “نافذ أسد الله”، قبل ان ينتقل “الفنان” من التفنن بالتشبيح الى التفنن بالذبح .
قسم الاخبار – وطن اف ام
الدواعش هم من علمهم الذبح فلماذا التباكى عند قطع رؤوس الدواعش و كما قال المثل كثرة الحزن تعلم البكا
أول من قطع الرؤوس هو شبيحة الاسد والإيرانيين وحسن نص ليرة قبل ظهور داعش أو النصرة
يبدو أنكم يا حمير تنسون من بدأ و تنسون كيف بدأ و تساوون بين قطع رؤوسكم النتنة و تقطيع الأطفال على أيديكم
قتلانا بالجنه وقلاهم بالنار
قتلانا بالجنه وقلاهم بالنار