عثر فريق من العلماء الفرنسيين على جمجمة في أحد الكهوف الفلسطينية يرجع تاريخها إلى 55 ألف سنة تشبه جماجم الأفارقة الجدد والأوروبيين.
وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إن الدراسة أشارت إلى أن سكان هذا الكهف كانوا قريبين من الإنسان الأول الحديث الذى استعمر أوروبا، كما أنه استطاع التعايش مع الإنسان الأوروبي الأول “النياندرتال” الذى عاش في هذه المنطقة في ذلك الوقت، وبالتالي فإن ذلك يشير إلى أن الخلف السابق كان مشتركاً.
وطن اف ام