تتصبب الوجوه عرقاً، وتعلوها حمرة قانية، وتضج الأسواق بالباعة الذين لا تمنعهم ساعات الصيام الطويلة، وارتفاع درجة حرارة الأجواء، من الهتاف بصخب، داعين الصائمين إلى اقتناء شرابهم المنعش، والحلويات التقليدية المغربية التي لا تخلو مائدة إفطار منها، فيما يغص السوق المركزي بالعاصمة الرباط بالمشترين مع اقتراب ساعات المغيب.
{gallery}news/2015/7/5/99{/gallery}
الاناضول